قصة عناوة و شتاوي

في احد الافراح عام 1992 كان يتواجد فيه عبدالكافي البرعصي و عوض حامد مرت فتاة
ومعها طفل صغير في اثناء مرورها تنهد احد الحاضرين تنهيدة حسرة وأساء
فسأله عبدالكافي عن السبب
فقال له كنت احب هذه البنت و كانت تبادلني نفس الحب لكن أهلها زوجوها من شخص آخر
ولكن بعد فترة تطلقت منه وطلب من عبدالكافي ان يغني له على هذا الموضوع
في القعدة غني عبدالكافي و قال :
عبدالكافي البرعصي : ربيع ياعزيز غلاك ## انداس ما خذا شي غايتا
عوض حامد : انداس ربيع المرهونين ## وهو دوبه طالق ياعين
عوض حامد : وجعني يامرهن عفاك ## وطا فيه اللي ما يسواك
عبدالكافي البرعصي : عفاكم يالولاف انداس ## ونحنا تمينا للياس
عوض حامد : اللي اوجعتني يا مرهون ## عفاك وطا فيه الذانون
عبدالكافي البرعصي : هالبني لولاف عفاهم ## لكن مسع هان غلاهم
عوض حامد : عفاهم لولاف الميكول ## يسدك لو ملواه اتطول
عوض حامد : يجي ملوا ويجي مصياف ## ربيع غلاكم يالولاف

[url=wldlibya1]wldlibya1[/url]